ISTRI / SUAMI LEBIH DARI SATU , MANA YANG BERKUMPUL
DISURGA KELAK ???
Pertanyaan :
Laki laki yang
memiliki istri lebih dari satu , apabila sama sama masuk surga , istri yang
mana yang berkumpul bersama suaminya disurga ? ( Pojok-Sidomulyo)
Jawab :
Laki laki yang
memiliki istri lebih dari satu dan sama
sama masuk surga, semuanya bisa berkumpul kembali di surga .
Apabila perempuan memiliki suami lebih dari satu , maka
kumpul dengan suami yang terakhir atau suami yang pertama apabila belum
bercerai dan ditinggal karena sebab meninggal dunia ,atau kumpul dengan suami
yang akhlaqnya baik .
Ibarat :
1. I’anatut Tholibin Juz :2 Hal 128
2. Tafsir al Alusiy Juz : 18 Hal : 486-487
3. Bustanul Arifin Hal : 151
وهو
إن المرأة لآخر أزواجها روته أم الدرداء لمعاوية لما خطبها بعد موت أبي الدرداء.
ويؤخذ منه أنه فيمن مات وهي في عصمته ولم تتزوج بعده فإن لم تكن في عصمة أحدهم عند
موته احتمل القول بأنها تخير وأنها للثاني. ولو مات أحدهم وهي في عصمته ثم تزوجت وطلقت
ثم ماتت فهل هي للأول أو الثاني ظاهر الحديث أنها للثاني. وقضية المدرك أنها للأول
وأن الحديث محمول على ما إذا مات الآخر وهي في عصمته. وقضية المدرك أنها للأول وأن
الحديث محمول على ما إذا مات الآخر وهي في عصمته.
وفي حديث رواه جمع لكنه ضعيف المرأة منا ربما يكون لها زوجان
في الدنيا فتموت ويموتان ويدخلان الجنة لأيهما هي قال لأحسنهما خلقا كان عندها في الدنيا.
اه
{ إعانة الطالبين الجز 2 : ص:128}
كَذَلِكَ
وَزَوَّجْنَاهُمْ بِحُورٍ عِينٍ (54)
وهذا
إن صح لا يعارض ما قبله إذ لا بد عليه من أن يقال بتجسد المعاني فيجوز تجسد التسبيح
وجعله جزأً مما خلقن منه ، وقيل : المراد بهن هنا نساء الدنيا وهن في الجنة حور عين
بالمعنى الذي سمعت بل هن أجمل من الحور العين أعني النساء المخلوقات في الجنة من زعفران
أو غيره ويعطي الرجل هناك ما كان له في الدنيا من الزوجات ، وقد يضم إلى ذلك ما شاء
الله تعالى من نساء متن ولم يتزوجن ، ومن تزوجت بأكثر من واحد فهي لآخر أزواجها أو
لأولهم إن لم يكن طلقها في الدنيا أو تخير فتختار من كان أحسنهم خلقاً معها أقوال صحح
جمع منها الأول ، وتعطى زوجة كافر دخلت الجنة لمن شاء الله تعالى . وقد ورد أن آسية
امرأة فرعون تكون زوجة نبينا صلى الله عليه وسلم
. {تفسير الألوسى الجز:18
ص:486-487}
قال الفقير رحمه الله
إختلف الناس في المرأة إذا كان لها زوجان في الدنيا لأيهما تكون في الأخرة, قال
بعضهم تكون لأخرهما. وقال بعضهم تخير فتختار أيهما شائت.
{ بستان العارفين- هامس تنبه الغافلين ص:151}
0 comments:
Post a Comment